قصتنا
انطلقت حكاية "سافشا" من تساؤل بسيط: هل يمكن لشجرة النخيل، رمز أرضنا، أن تقدم لنا ما هو أكثر؟
وُلدت "سافشا" في الأحساء، بالمملكة العربية السعودية، لتبدأ رحلة تحويل سعف النخيل، الذي كان يُعد سابقًا من المخلفات، إلى مصدر للطاقة النظيفة والهادئة. وما بدأ كتجربة عائلية بسيطة، تطوّر ليحاصل على براءة اختراع وعلامة تجارية مسجلة، تعمل على طحن أوراق النخيل المجففة وتحويلها إلى مسحوق ناعم وحيوي – ليصبح بديل عن الماتشا طبيعي خالٍ من الكافيين، وغني بمضادات الأكسدة والمعادن و الفيتامينات.
كان هذا الاكتشاف نابعًا من داخل عائلتنا، مدفوعًا بالفضول والإيمان بأن الابتكار الحقيقي يبدأ بالاستفادة مما تمتلكه أرضنا بالفعل. ومن تلك التجارب الأولية، ظهر مشروب جديد يربط بين التراث، الصحة، والاستدامة.
تُمثّل "سافشا" اليوم التقدم الهادئ، وهي دعوة لإعادة اكتشاف التقاليد العريقة من خلال عدسة الابتكار، ولتتذوق المستقبل الذي نما في تربتنا.
الأنبِيق شركة سعودية رائدة اخرجت سافشا من ضمن عدد من المنتجات تعمل على تحويل مخلفات النخيل إلى منتجات ذات قيمة ومعنى، متجذرة في الثقافة والعلوم.